The 5-Second Trick For المدير المتسلط
The 5-Second Trick For المدير المتسلط
Blog Article
التعامل مع الناس أواجه مضايقات في عملي، هل أترك عملي؟ ...
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني تيلقرام واتساب
عالم الجمال والطب التجميلي تحت المجهر في الرياض.. جلسات استثنائية بمشاركة أبرز الخبراء مهن وأعمال
أخرى أنا رجل ذو قيادة ووظيفة مرموقة ولم أحصل على الزيادة في راتبي. ...
إذا كانت كل مهمة مؤداة من قبل الموظّف هي موضع انتقاد المدير، يصح طرح الأسئلة المناسبة عليه لفهم وجهة نظره، مع النقاش وإياه في ما يتوقعه في كلّ مهمّة.
ولا شك أن العلاقة المهنية الإجبارية إذا تجانست، وأصبحت في وئام مع العلاقة الشخصية فهذا فيه خير كثير من أجل تحسين الأداء الوظيفي في المؤسسة التي يعمل بها المنتسب إليها، وهذه مقدمة مهمة وضرورية جدًّا.
طور مديرك: قد لا يكون هذا بالمعنى الحرفي للتطوير، ولكن يمكنك فعل ذلك من خلال دعمه لتحقيق أهدافه، مثلا قد يكون مديرك رئيس قسم ويريد أن يصبح نائب رئيس الشركة، يمكنك دعمه لتحقيق هذا الهدف، وتستفيد على الجانب الآخر بتطوير نفسك، فيما تحسن العلاقة بينك وبين مديرك ليكون داعما لك.
ويعتبر السلوك الإداري للمديرين سلوكًا إنسانيًا إلا أنه محكوم أومتأثر بالأنظمة واللوائح التنظيمية. فالمدير عندما يمارس مهامه الوظيفية هو في الغالب يسلك سلوكياته المعتادة في الحياة العامة إلا أن هذه السلوكيات تظهر وقد طرأ عليها بعض التعديل والتغيير الذي تحدثه الأنظمة واللوائح على سلوكياته كمدير. وأبعد من ذلك نجد أن هذا المدير قد تغيرت بعض سلوكياته واختلفت عن سلوكياته عندما كان موظفا نتيجة لأسباب مختلفة من أبرزها الأنظمة واللوائح التنظيمية. ولا شك أن المدير يترك بصماته واضحة ومؤثرة على سلوكيات الموظف خلال العملية الإدارية. فالموظف يتأثر بأسلوب المدير الإشرافي وطريقته باتخاذ القرارات. كما يتأثر أيضًا بمنهجه في التقويم والتحفيز. ومن ثم فإن المدير يؤدي دورًا كبيرًا في نمو الموظف الوظيفي أو تأخره في المنظمة التي يعمل بها تبعًا لشخصية المدير وصفاته السلوكية. ولقد كتب عدد كبير من الباحثين والكتاب عن أنواع المديرين وأسهبوا في وصفهم، كما وضعوا الطرق المناسبة للتعامل معهم. ولا شك أن تجارب الباحثين والموظفين والكتاب وخبراتهم المريرة مع بعض المديرين قد ساعدت على القسوة أحيانا في الكتابة عند وصف بعض المديرين وأساليبهم التعسفية. كما أنها أصبحت مادة دسمة للكتاب والموظفين للتنفيس عن الضغوط التي كان المديرون يسببونها لهم في الوظيفة. وفي هذا السياق سطر كرس مالبرج في كتابه الشهير (كيف تتخلص من مديرك) كلامًا جميلاً حول الموضوع نقتبس منه ما يلي: «لقد واجه معظمنا العذاب من جراء التجارب المريرة التي تلقيناها على أيدي مديرين يعصفون بمستقبلنا الوظيفي ثم يلوذون بالفرار، مثل الأشخاص الذين يدمرون كل شيء أمامهم ثم يهربون».
ولأنه يعد أسوأ أنواع المدراء فأنت فى حاجة لأن تكتشف المزيد عن أسرار شخصيته؟ تعرف صفاته، وكيفية التعامل معه؟ وهل يمكنك مواجهته؟ نحن في السطور التالية، ونخبرك بكل المعلومات التى تساعدك على فهم ذلك المدير.
هو الذي يضع العراقيل أمام آراء ومقترحات وطلبات الموظف. يخشى الفشل ويخاف النقد ويتوجس من النتائج. يؤجل حل المشكلات ويتباطأ في اتخاذ القرارات. لا يحب التغيير ولا يرغب في التطوير حيث يلجأ إلى تبريرات تنظيمية يجعلها شماعة يستتر بها من إحداث التغيير والتطوير المطلوب في البيئة التنظيمية التي يعمل بها مثل تعقيد الإجراءات وشح البنود والروتين والبيروقراطية وغيرها. لذا فهو يرى أن الوضع الحالي في العمل يعتبر في أفضل حالاته وأن ليس بالإمكان أفضل مما كان. يتميز هذا المدير بقدرته الفائقة على إيجاد المبررات تجاه الآراء والمقترحات بقصد عرقلتها وتوقيفها عند حدها. وفي حالة كانت هذه المقترحات وجيهة أو كانت مطلبًا جماعيًا ولا يستطيع ردها في الحال فإن هذا المدير يقبلها ويثني عليها لكنه يبدأ في البحث عن العراقيل الممكنة والمناسبة لهذه المقترحات لعرقلتها ووأدها قبل أن ترى النور. لذا يضع عددًا من البدائل بغرض دراسة أفضلها لتكون عائقًا منيعًا وسدًا عتيدًا لهذه المقترحات التي استطاعت أن تخترق خطوطه الدفاعية الأولى. ومن جهة أخرى تكون درسًا جيدًا لأصحابها بعدم تكرارها وردعًا لغيرهم بعدم التفكير بمثلها.
فمثلاً تقديم الاقتراحات الصحيحة وإن قوبلت بالرفض أو الانتقاد في بداية الأمر. إلا أنها مع مرور الوقت تعمل على نقل الشخص إلى الدائرة المقربة من هذا المدير.
شاركها فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني تيلقرام واتساب يمكن أن يكون المدير المتسلط أحد أسوأ أنواع الرؤساء اضغط هنا الذي قد تتعامل معهم، ربما تجعلهم سماتها الاستبدادية متعجرفين ومسيطرين، نافذي الصبر، ومهيمنين، ومن شأن أسلوب القيادة ذاك أن يجعل التواصل معهم صعبًا.
بيئة عمل إيجابية
يُعدُّ التعاطف أحد أكثر المشاعر التي لا تُستغَل في العالم، حيث يتيح لنا التعاطف أن نضع أنفسنا في مكان الآخرين، ونتخيل ما يمرون به؛ فعلى سبيل المثال: لنفترض أنَّ مديرك في العمل يعاني من زيادة الوزن والجنون وانعدام التفكير المنطقي؛ فبقدر ما قد يثير الأمر جنونك، حاول أن تتخيل كيف وصل إلى هذه الحالة؛ فربما كان والداه قاسيين ولئيمين، أو ربما تعرض إلى الإساءة عندما كان صغيراً؛ ولن تعرف ذلك أبداً.